I Was Almost A School Shooter | Aaron Stark | TEDxBoulder

00:07:28
https://www.youtube.com/watch?v=azRl1dI-Cts

Ringkasan

TLDREin Mann erzählt von seiner schwierigen Kindheit und Jugend, die von der Gewalt und dem Missbrauch innerhalb seiner Familie geprägt war. Aufgrund häufiger Schulwechsel war er oft der Außenseiter und Opfer von Mobbing. Die ständige Ablehnung und Gewalt führten zu Selbstverletzung und einem gefährlichen Plan, anderen zu schaden. Einzig die Freundlichkeit und Unterstützung eines Freundes retteten ihn vor der Dunkelheit. Diese Erfahrung lehrt uns, wie wichtig es ist, Menschen in Not mit Freundlichkeit und Akzeptanz zu begegnen, um Leben zu retten.

Takeaways

  • 👦 Ein junger Mann kämpft mit Missbrauch und Mobbing.
  • 🏫 Häufiger Schulwechsel führte zu Isolation.
  • 😔 Ständiger Missbrauch zerstörte sein Selbstwertgefühl.
  • 🩸 Selbstverletzung als Ventil für emotionale Schmerzen.
  • 🌧️ Obdachlosigkeit und tiefe Verzweiflung.
  • 📞 Soziale Dienste als letzter Ausweg.
  • 🤝 Ein Freund rettet durch bedingungslose Akzeptanz.
  • ❌ Verhindertes Massaker durch Freundschaft.
  • ❤️ Freundlichkeit kann Leben retten.
  • 🚨 Waffen in Schulen und die Gefahr der Eskalation.

Garis waktu

  • 00:00:00 - 00:07:28

    Der Erzähler beschreibt seine schwierige Kindheit und Jugend, geprägt von häuslicher Gewalt, häufigen Schulwechseln und Mobbing. Aus Verzweiflung und ohne Hoffnung auf Besserung erwägt er, eine Gewalttat an seiner Schule auszuführen. Als er kurz davorsteht, rettet ihn die Freundlichkeit eines alten Freundes davor, diese schreckliche Tat zu begehen.

Peta Pikiran

Video Tanya Jawab

  • Wo spielt diese Geschichte?

    Die Geschichte spielt in Denver, Colorado.

  • Warum hatte der Protagonist solch negative Gedanken?

    Er wurde von seiner Familie und in der Schule missbraucht und gemobbt, was zu tiefem Selbsthass und Verzweiflung führte.

  • Wie hat der Protagonist letztendlich Hilfe gefunden?

    Ein Freund zeigte bedingungslose Freundlichkeit und Akzeptanz, was ihn dazu brachte, seine Pläne aufzugeben.

  • Welche Rolle spielt die Freundschaft in dieser Geschichte?

    Freundschaft zeigt sich als rettende Kraft, die dem Protagonisten hilft, seine dunkelsten Gedanken zu überwinden.

  • Wie konnte der Protagonist ein normales Leben führen?

    Durch die Unterstützung und Liebe eines Freundes gewann er Hoffnung und änderte sein Leben.

  • Was könnte die Gesellschaft aus dieser Geschichte lernen?

    Die Geschichte zeigt die Bedeutung von Mitgefühl und Unterstützung gegenüber gefährdeten Individuen.

  • Was ist die Hauptbotschaft der Rede?

    Freundlichkeit und Mitgefühl können Leben retten, und jeder kann einen positiven Unterschied machen.

  • Warum hat der Protagonist an zwielichtigen Orten Schutz gesucht?

    Er war obdachlos und hatte niemanden, dem er vertrauen konnte.

  • Wie sieht das Leben des Protagonisten jetzt aus?

    Er ist ein glücklicher Familienvater und wurde von einem Freund gerettet, der heute immer noch einen Platz in seinem Leben hat.

Lihat lebih banyak ringkasan video

Dapatkan akses instan ke ringkasan video YouTube gratis yang didukung oleh AI!
Teks
ar
Gulir Otomatis:
  • 00:00:00
    المترجم: Tahani ALqahtani المدقّق: Riyad Altayeb
  • 00:00:05
    كدت أن أصبح قاتل طلاب
  • 00:00:08
    كنت طالبًا بثانوية نورث في العام 1996 بدنفر عاصمة كولورادو
  • 00:00:12
    وفي لحظة مليئة بالألم والغضب كنت على وشك أن أرتكب أبشع فعل على الإطلاق
  • 00:00:19
    أدركت مع تقدمي في العمر
  • 00:00:21
    أن في الظلام راحةً وهدوءًا غريبين
  • 00:00:24
    لطالما كنت الطالب الجديد
  • 00:00:26
    كانت عائلتي عنيفة معي وشديدة إذ كان والدي مدمني مخدرات
  • 00:00:28
    لقد ذهبت إلى 30 أو 40 مدرسة مختلفة حيث كنا نتنقل من مكان لآخر
  • 00:00:32
    وبشكل شبه دائم كنت أذهب إلى مدرسة مختلفة بين أسبوع وآخر
  • 00:00:35
    تستقيظ في تمام الساعة الرابعة فجرًا بوجود رجال الشرطة
  • 00:00:37
    تستعد للهرب عبر البلاد لينتهي بك المطاف في مدرسة جديدة لعدة أسابيع أخرى
  • 00:00:40
    ومن ثم عليك فعل هذا كله مرة ثانية خلال بضعة أيام أخرى
  • 00:00:44
    فدائمًا كنت الفتى الجديد وبما أني عشت علاقة أسرية متزعزعة
  • 00:00:49
    فلم أكن أعلم بحقيقة أن رائحتي كريهة جدًا لأني لم أستحم أبدًا
  • 00:00:53
    أو لأني لم أحصل على ملابس نظيفة فعلًا
  • 00:00:57
    فكل ملابسي كانت متسخة وممزقة
  • 00:00:59
    كنت أعاني من مشاكل في الوزن لكني كنت ذكيًا
  • 00:01:01
    كنت أحب القصص المصورة في وقت لم يكن الأطفال يحبون
  • 00:01:04
    من يهوى تلك القصص
  • 00:01:07
    في كل مرة أذهب لمدرسة جديدة أكون الوجهة الأولى لمجموعة من المتنمرين
  • 00:01:10
    فهم يقتربون نحوي ويرموني بالرمح باعتبارهم أنني حوت
  • 00:01:13
    أو يلقون بالأطعمة على رأسي قائلين أني سمين جدًا
  • 00:01:16
    فالتنمر لم يكن حصرًا على المدرسة بل كنت أعاني منه بالمنزل أيضًا
  • 00:01:21
    كل من حولي قال عني بأني عديم الفائدة
  • 00:01:25
    عندما تسمع مرارًا وتكراًر بأنك عديم الفائدة ستصدق ذلك
  • 00:01:27
    فتفعل كل ما بوسعك لتجعل الآخرين يقتنعون بذلك أيضًا
  • 00:01:32
    لقد جعلت من الظلام غطاء لي ودرعًا يحميني
  • 00:01:35
    ويحافظ على القليل ممن يوافقوني بالرأي ويذهب بالآخرين بعيدًا
  • 00:01:39
    لطالما سمعت بأنه يوجد نوعين من الأشخاص هم الأخيار والأشرار
  • 00:01:41
    يتحتم علي أن أكون من الأشرار
  • 00:01:43
    لذا علي أن أفعل ما كان من المفترض فعله
  • 00:01:46
    فأصبحت عدوانيًا جدًا
  • 00:01:47
    وبعمر 12 أو 13 عامًا حضرت حفل "هيفي ميتال" وهو نوع من موسيقى الروك
  • 00:01:50
    كنت أرقص بصخب مع الجميع على مقربة من خشبة المسرح
  • 00:01:55
    إلا أنني لم أسلم من الإساءة
  • 00:01:59
    لقد جرحت نفسي تقريبًا 14 أو 15 مرة
  • 00:02:02
    لأني أواجه إنفعالات ومنعطفات شديدة في حياتي
  • 00:02:06
    ولم يكن بوسعي السيطرة عليها
  • 00:02:08
    لأتمكن من السيطرة على شيء ما كان علي إيجاد مخرج
  • 00:02:10
    لذا لجأت إلى جرح نفسي
  • 00:02:12
    وما زالت الندبات واضحة حتى اليوم
  • 00:02:15
    انتهى بي الأمر مشردًا بعمر 15 أو 16 عامًا
  • 00:02:18
    لقد طردني والدي
  • 00:02:19
    لأنني لم أتدخل في نقاشاتهم الحادة بحالتهم المخمورة تلك
  • 00:02:22
    لذا عشت في الشوارع
  • 00:02:23
    لقد دفعت بأصدقائي بعيدًا عني
  • 00:02:26
    بسبب الكذب عليهم أو السرقة منهم
  • 00:02:29
    فعلت كل شيء تعلمته من عائلتي حتى كيف أتعامل مع الآخرين
  • 00:02:31
    والذي كان تعليمًا خاطئًا تمامًا
  • 00:02:34
    ولكن لم يكن لدي أدنى فكرة، تصرفت كما علموني فقط
  • 00:02:38
    أخيرًا كنت أجلس في كوخ صديقي المقرب
  • 00:02:41
    والذي كنت أعتقد بأنه سيتركني بسبب السرقة والكذب عليه
  • 00:02:45
    لكن الاستلقاء في هذا الكوخ ذو السقف المفتوح
  • 00:02:48
    والمطر ينهمر علي وعلى الكرسي المتهالك
  • 00:02:50
    تتدلى منه خيوط العنكبوت وتملؤه الأوساخ دليل على أنه لم يستخدم منذ أشهر
  • 00:02:54
    كنت أجلس هناك وذراعي غارقة بدمائها
  • 00:02:57
    على دراية بأنني إن لم أفعل شيئًا حيال هذا الوضع فسوف أقتل نفسي قريبًا
  • 00:03:01
    لذا فعلت أول شيء خطر في بالي
  • 00:03:04
    وهو الاتصال بالخدمة الاجتماعية
  • 00:03:07
    لقد أخذوني
  • 00:03:10
    ومع الأسف لم أكن وحدي هناك بل احضروا أمي أيضًا
  • 00:03:14
    وما حدث هناك من أشد آلامي
  • 00:03:17
    بالنظر إلى أن أمي أمضت حياتها تتنقل
  • 00:03:20
    فهي تعرف كيفية التعامل مع الخدمة الاجتماعية والشرطة
  • 00:03:22
    تعرف تمامًا ما تقول لتجعلهم يصدقونها
  • 00:03:25
    وهو أنني أختلق هذا كله
  • 00:03:27
    وأنني فعلته لجذب الانتباه فقط
  • 00:03:29
    بعد ذلك أرسلوني معها للعودة إلى المنزل
  • 00:03:32
    وفي نفس اللحظة التفت إلي قائلة:
  • 00:03:36
    "في المرة المقبلة عليك بذل مجهود أكبر وسوف أشتري لك شفرات الحلاقة"
  • 00:03:40
    نُزع قلبي حينما وصلت لهذه المرحلة
  • 00:03:42
    فالظلام الذي كنت أحدق به لفترات طويلة جريت بتهور نحوه
  • 00:03:46
    لم يعد لدي شيء أعيش من أجله
  • 00:03:47
    حرفيًا ليس لدي شيء أخسره
  • 00:03:49
    وحين لا تملك أي شيء تخسره يمكنك فعل أي شيء
  • 00:03:53
    فهذه بحد ذاتها فكرة مروعة
  • 00:03:56
    لذا اعتقدت بأن تصرفي تجاه شيء ما
  • 00:03:58
    سوف يعبر عن مدى غيظي وغضبي الشديد
  • 00:04:01
    فقررت أن أحصل على سلاح
  • 00:04:02
    وأهجم على مدرستي أو ساحة المطاعم
  • 00:04:06
    لم يكن مهمًا أيها سأختار
  • 00:04:07
    الأمر ليس له علاقة بالأشخاص بل بتسببي بأكبر ضرر
  • 00:04:11
    في أقصر وقت ممكن بوجود قلة من رجال الأمن
  • 00:04:13
    فكان هذين المكانين الاختيار الصحيح
  • 00:04:16
    أتمنى لو كان لدي قصة أفضل للحصول على سلاح
  • 00:04:19
    في الحقيقة هو خطير فعلًا
  • 00:04:21
    هناك فتيان يعملون لصالح العصابات بالقرب من مدرستي
  • 00:04:24
    فالعصابات هي المشكلة المهيمنة في مدارس دنفر الشمالية
  • 00:04:29
    لقد رآني هذا الفتى من قبل فهو يعرف عائلتي ببيع المخدرات لهم
  • 00:04:33
    وعلم أيضًا أنني لا أذهب للمدرسة بل كنت دائمًا فيها
  • 00:04:36
    وبأنني لست واشيًا أو شيء من هذا القبيل
  • 00:04:38
    فهو لا يعرف إلا اسمي الأول فقط، لم يستغرق الأمر أكثر من ذلك
  • 00:04:41
    كنت أعلم بأنهم يوفرون الأسلحة فهم يتحدثون عن ذلك طوال اليوم
  • 00:04:44
    فقلت: "مرحبًا هل يمكنك أن تحضر لي سلاحًا؟" فقال: "بلا شك، ادفع قيمة ذلك."
  • 00:04:47
    فقلت: "حسنًا، أمهلني ثلاثة أيام"
  • 00:04:49
    هذا كل ما حدث
  • 00:04:50
    فكنت أنتظر السلاح لأقتل العديد من الأشخاص
  • 00:04:55
    ولحسن الحظ أنني لست وحدي في ذلك الظلام
  • 00:04:58
    فصديقي المقرب الذي أنقذني عندما كنت نائمًا في الكوخ
  • 00:05:01
    شعر بالحالة التي أمر فيها
  • 00:05:03
    فعلى الرغم من أني سرقت منه وكذبت عليه
  • 00:05:06
    وخربت جميع أغراضه
  • 00:05:09
    لكنه لم يأبه بل رافقني وعاملني بلطف
  • 00:05:13
    فأفعاله لطيفة وبسيطة
  • 00:05:14
    لم تكن منمقة ومليئة بالمجاملة كما يقولون:
  • 00:05:17
    هل هناك أي شيء أستطيع فعله لأجلك؟
  • 00:05:19
    هل يمكنني فعل شيء لجعلك أفضل حالًا؟
  • 00:05:21
    كيف يمكنني مساعدتك؟
  • 00:05:22
    ولكنه كان يجلس بجانبي
  • 00:05:24
    قائلًا: هل ترغب بوجبة؟ فلنشاهد فلمًا
  • 00:05:26
    لقد عاملني كشخص محبوب واعتبرني إنسانًا
  • 00:05:30
    فعندما يعاملك أحدهم على أنك شخص حقيقي في حين أنك لا تشعر بكونك إنسانًا حتى
  • 00:05:34
    سيتغير عالمك بالكامل وهذا ما حدث لي
  • 00:05:38
    لقد منعتني تصرفاته اللطيفة في ذلك اليوم من ارتكاب تلك الجريمة الشنيعة
  • 00:05:43
    فإذا رأيت شخصًا بتلك الحالة ويحتاج إلى الحب فامنحه إياه
  • 00:05:47
    أظهر حبك للشخص المهمش
  • 00:05:49
    لأنهم بحاجة مُلحة إليه
  • 00:05:50
    منحك للحب سيسعدك بالقدر الذي يسعدهم
  • 00:05:53
    فنحن الآن في مرحلة خطيرة جدًا مع التوجه لتسليح المعلمين
  • 00:05:57
    حيث يبحثون عن الأطفال الذي يشكلون خطرًا على المدارس
  • 00:06:00
    وربما نقلهم لمكتب التحقيقات الفدرالي
  • 00:06:01
    ماذا سيحدث لطفل هو الآن في نفس الموقف الذي كنت فيه منذ 25 سنة؟
  • 00:06:05
    من هو وحيد ويائس ومعتدى عليه
  • 00:06:08
    جالسًا هناك متألمًا
  • 00:06:10
    في حين أن البعض يظنونه مصدرًا للتهديد؟
  • 00:06:12
    فيُسلم لتحقيقات الفدرالية
  • 00:06:13
    وبعد شهر من الألم يزاول حياته اليومية مواجهًا مشاكل قانونية
  • 00:06:16
    كل هذا بسبب أن شخصًا اعتقده مصدر تهديد
  • 00:06:20
    فبدل من أن تنظر لذلك الفتى على أنه تهديد
  • 00:06:22
    انظر إليه وكأنه صديق
  • 00:06:24
    كما لو أنك قادرًا على إخراجه من وحدته
  • 00:06:26
    اجعله يشعر بأنه إنسان محبوب له قيمته
  • 00:06:30
    وأنه قادر على التعايش مع هذا الألم على الرغم من وجعه الشديد
  • 00:06:34
    فهناك ضوء في نهاية النفق
  • 00:06:37
    لقد وجدت الضوء
  • 00:06:39
    الآن أنا رب أسرة سعيد وأب لأربعة
  • 00:06:41
    زوجتي وابنتي مع الحضور اليوم
  • 00:06:44
    (تصفيق)
  • 00:06:55
    والأجمل هو أن
  • 00:06:57
    صديقي الذي أنقذ حياتي هو بين الحضور أيضًا
  • 00:07:00
    فالصداقة لا تموت
  • 00:07:02
    (تصفيق)
  • 00:07:09
    علينا أن نمنح الحب لمن نعتقد أنهم يستحقون القليل
  • 00:07:14
    شكرًا لكم
  • 00:07:15
    (تصفيق)
Tags
  • Familie
  • Schule
  • Mobbing
  • Dunkelheit
  • Freundschaft
  • Waffen
  • Gewalt
  • Rettung
  • Selbstverletzung
  • Missbrauch