تاريخ الاهرامات كذبة…؟

في هذا الأسبوع، تم اكتشاف أعمدة تمتد تحت الأهرامات، مما قد يدعم نظرية أن الأهرامات كانت تهدف إلى توفير طاقة كهربائية لاسلكية للعالم، وهو مشروع يعود إلى عام 1901 من قبل المخترع نيكولا تسلا.

تسلا كان يسعى لإنشاء طاقة دائمة، ويظهر التشابه بين تصميم الأهرامات وأفكاره، حيث أن الأهرامات قد تكون أكثر من مجرد مقابر للفراعنة، حيث لم يتم العثور على أي جثث أو آثار تدل على ذلك.

الأهرامات، وخاصة الهرم الأكبر، تتميز بدقة بناء مذهلة، حيث تم توجيهها بدقة نحو الشمال الحقيقي، مما يجعلها أكثر دقة من أي بناء آخر في العالم.

الهرم الأكبر يتكون من أكثر من 2.2 مليون حجر، ويزن حوالي 6 مليون طن، مما يجعل فكرة بنائه باستخدام أدوات يدوية غير واقعية.

تمت الإشارة إلى أن الأهرامات قد تكون مرتبطة بنظرية الطاقة، حيث أن موقعها قد يكون مثالياً للاستفادة من ترددات الأرض الطبيعية.

تم اكتشاف أعمدة تحت الأهرامات، مما يشير إلى وجود هياكل قديمة قد تكون مرتبطة بتوليد الطاقة، ويعتقد الباحثون أن هذه الأعمدة قد تكون مرتبطة بتثبيت الأهرامات.